تحضير نص صانعة الفخار للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني – مقطع الصناعات التقليدية (ص 132)
2. دفع العلاقة العاطفية بين الصانعة والفخّار للإبداع الفني.
3. غاية الناس من الأواني الاستعمال اليومي لا فهم رموز زخارفها.
صناعة الفخار.
2. بمَ تفسّر قولها: "أعاد الموقد إلى بيتنا الدفء"؟
لأن النار ضرورية لتجفيف الفخار وتصلبه.
3. اذكر ثلاثة أنواع من الأواني في بيتها.
الأكواب، الصحاف، الجفان.
4. كيف عبّرت عن مشاعرها في الأواني؟
برسم خطوط وزخارف تعبّر عن أحداث حياتها.
5. هل يفهم الناس معاني رسوماتها؟
أردفت ⟸ تابعت الكلام.
مبثوثة ⟸ منتشرة.
يعتمل ⟸ يثور.
مدحوراً ⟸ مطروداً بعنف.
اكتظّت ⟸ امتلأت.
الطّواجن ⟸ القدور.
الجفان ⟸ الصحون الكبيرة.
- التكرار :
"النار" ⟸ للتوكيد على أهميتها.
"آنيةً" ⟸ لبيان كثرة الأواني.
- المحسن البديعي:
في الجملة: "لم تكن تهتمّ بالناس أن يفهموا زخرفتها أو لا يفهموا".
النوع: طباق السلب (بين "يفهموا" و"لا يفهموا").
#تحضير_نص_صانعة_الفخار #السنة_الثالثة_متوسط #الجيل_الثاني #الصناعات_التقليدية #تحضير_نص_ص132 #شرح_مفردات_الفخار #أسئلة_فهم_نص_صانعة_الفخار #تلخيص_نص_صناعة_الفخار #عبد_الحميد_بن_هدوقة #اللغة_العربية_3متوسط
• مقدمة :
أهلاً بكم أيها التلاميذ الأعزاء ، اليوم نغوص معاً في عالم الإبداع والتراث عبر نصٍّ شيّق هو صانعة الفخار ، واحد من نصوص مقطع الصناعات التقليدية في كتاب اللغة العربية للسنة الثالثة متوسط – الجيل الثاني ، سنكتشف معاً كيف تحوّل الطين إلى تحف فنيّة تروي حكايات الأجداد، وكيف جسّدت هذه الحرفية روح الإصرار والحبّ في العمل ، ستتعلمون هنا تحليل النصّ بسهولة، مع فهم أفكاره العميقة وشرح مفرداته الغنية، وستجدون كلّ ما تحتاجونه للإجابة على أسئلة الفهم والتذوق الأدبي ، فلنبدأ رحلتنا لاكتشاف جماليات هذا النصّ وأسرار صناعة الفخّار التي تُمثل هويتنا الجزائرية الأصيلة ، نضع بين أيديكم الآن :• تحضير نص صانعة الفخار :
• تعريف الكاتب :
عبد الحميد بن هدوقة ، وُلد في 9 يناير 1925 بقرية أولاد بوعشرة (برج بوعريريج، الجزائر)، وتلقى تعليمه الأوّلي في الكتاتيب القرآنية، ثم التحق بجامع الزيتونة في تونس حيث درس الأدب العربي والشريعة الإسلامية ، مناضل ضد الاستعمار الفرنسي من خلال الكتابة، وعُيّن بعد الاستقلال مديراً للإذاعة الوطنية (1962–1965)، ثم سفيراً للجزائر في مصر (1970–1974) ، من رواد الرواية الجزائرية الحديثة، أشهر أعماله رواية "ريح الجنوب" (1971) – التي نُشر النص المُحضَّر فيها ، و رواية "نهاية الأمس" (1975) ، و مجموعات قصصية مثل "ظلال على الضفة الأخرى" (1983) ، توفي في 21 أكتوبر 1996 في الجزائر العاصمة، وترك إرثاً أدبياً يجسّد قيم المقاومة والهوية الوطنية.• الفكرة العامة :
صانعة الفخار بين شغف التشكيل وصدق التعبير.• الأفكار الأساسية :
1. استحضار ذكريات الماضي عبر انتشار الأواني الفخارية في البيت.2. دفع العلاقة العاطفية بين الصانعة والفخّار للإبداع الفني.
3. غاية الناس من الأواني الاستعمال اليومي لا فهم رموز زخارفها.
• أسئلة الفهم :
1. ما الصناعة التي برعت فيها المرأة؟صناعة الفخار.
2. بمَ تفسّر قولها: "أعاد الموقد إلى بيتنا الدفء"؟
لأن النار ضرورية لتجفيف الفخار وتصلبه.
3. اذكر ثلاثة أنواع من الأواني في بيتها.
الأكواب، الصحاف، الجفان.
4. كيف عبّرت عن مشاعرها في الأواني؟
برسم خطوط وزخارف تعبّر عن أحداث حياتها.
5. هل يفهم الناس معاني رسوماتها؟
لا، فهم يشترونها للاستعمال فقط.
6. ما العوامل التي جعلتها فنانة؟
الممارسة الطويلة، الوراثة، الشغف بالإتقان.
7. ما علاقة النار بالأواني الفخارية؟
6. ما العوامل التي جعلتها فنانة؟
الممارسة الطويلة، الوراثة، الشغف بالإتقان.
7. ما علاقة النار بالأواني الفخارية؟
تُدخلها النار لتصبح صلبة وقابلة للاستخدام.
8. لماذا لا تهتمّ إذا فهم الناس زخارفها؟
لأن هدفها الإبداع لا التأريخ.
8. لماذا لا تهتمّ إذا فهم الناس زخارفها؟
لأن هدفها الإبداع لا التأريخ.
• شرح المفردات :
شغف ⟸ حب شديد.أردفت ⟸ تابعت الكلام.
مبثوثة ⟸ منتشرة.
يعتمل ⟸ يثور.
مدحوراً ⟸ مطروداً بعنف.
اكتظّت ⟸ امتلأت.
الطّواجن ⟸ القدور.
الجفان ⟸ الصحون الكبيرة.
• القيم المستخلصة :
1. "لا تفهمُ الرّسومَ إلا الأيدي التي رسمتها" – فان غوخ.• أتذوق نصي :
- الأسلوب الغالب : خبري.- التكرار :
"النار" ⟸ للتوكيد على أهميتها.
"آنيةً" ⟸ لبيان كثرة الأواني.
- المحسن البديعي:
في الجملة: "لم تكن تهتمّ بالناس أن يفهموا زخرفتها أو لا يفهموا".
النوع: طباق السلب (بين "يفهموا" و"لا يفهموا").
• تلخيص النص :
كانت المرأة تجلس في بيتها المليء بالأواني الفخارية ، أكوابٍ وصحافٍ وجفانٍ، تتأمل كلّ آنيةٍ كما لو كانت جزءاً من روحها ، تذكرت سنواتها الطويلة في هذه الصناعة، وكيف ورثتها عن أمّها، وكيف حوّل شغفها الطينَ إلى تحفٍ فنيّة ، كلّ وعاءٍ تصنعه تُفرغ فيه مشاعرها، ترسم عليه خطوطاً مستقيماً أو متكسّراً، تحكي به أحداثاً عاشتها أو أحلاماً راودتها ، الناس يشترون أوانيها ليستعملوها في طعامهم وشرابهم، لا ليفهموا رموز رسوماتها، وهي لا تأبه لذلك، فصناعة الجمال غايتها، لا تفسيره.• تابع رحلتك 👇:
• خاتمة :
وفي الختام، نكون قد أنهينا تحضيرنا الشامل لنص صانعة الفخار للسنة الثالثة متوسط – الجيل الثاني، من مقطع الصناعات التقليدية (ص 132) ، تناولنا فيه تعريف الكاتب عبد الحميد بن هدوقة، وأبرز الأفكار العامة والأساسية، مع شرحٍ وافٍ للمفردات، وأسئلة الفهم الشائعة ، كما قدّمنا تحليلاً أدبياً رصيناً لبلاغة النصّ، واختتمنا بأقوالٍ خالدة تجسّد قيمة الإبداع والتراث ، نتمنى أن يكون هذا التحضير دليلكم الأمثل لفهم النصّ بسهولةٍ وتفوّق!#تحضير_نص_صانعة_الفخار #السنة_الثالثة_متوسط #الجيل_الثاني #الصناعات_التقليدية #تحضير_نص_ص132 #شرح_مفردات_الفخار #أسئلة_فهم_نص_صانعة_الفخار #تلخيص_نص_صناعة_الفخار #عبد_الحميد_بن_هدوقة #اللغة_العربية_3متوسط
التسميات
الثالثة متوسط